استهلاك و بيع المخدرات بجميع انواعها من طرف الشباب وأمام الملأ ** و بنهار أبليل أبلعلالي **( الكيف - الحشيش - الكالة - المعجون -القرقوبي -الجعات - الخمر - كلها أسبسيه في عتبة المنازل - مرائب تكترى لكل من هب و دب و بدون رقيب *** تكترى للزوافريا أ الله أعلم من جايحة جاو *** )
كل ليلة تستيقض الساكنة على صراخ المشاجرات المصحوبة بالكلام النابي القبيح الدي تستحي أن تستمع إليه ولو بمفردك كما هو الشأن خلال الأيام الاربع الماضية .
نعم خلال الأيام الأربعة الماضية ( يبدأ الخصام من الساعة التاسعة ليلا و لا ينتهي إلا في حدود الساعة الثالثة أو الرابعة صباحا )
كما قال أحد الشيوخ *** الخانزات أزوافريا دارو بادر في هاد الحومة ’ و لا ناهي و لا منتهي أرجا في الله )
مرة أخرى من ينصف الساكنة من هده التصرفات ?!!!!?
من يعيد لأشبار نخوتها و أمجادها?!!!!?
خاصة و زنقة السلطان التي تعرف تجمهر الشباب المتعاطي للمخدرات كل و حاجته منهم البائع منهم المشتري منهم الوسيط منهم المستهلك
************** نتمنى أن تأخد هده السطور القليلة بعين الإعتبار من طرف السيد الوكيل العام للملك و السيد عامل الاقليم و السيد والي الامن و كل الجهات المسؤولة ***************
***************************************** حسبنا الله و نعم الوكيل **********************************